كتاب الفتى الموعود بالعذاب..العاشق المهزوم عبد الحليم حافظ كما عرفه مفيد فوزيعلى ضفاف حنجرته..أقيم ..وستطول اقامتي كثيرا وكثيرا..مادامت العصافير والبلابل تصدح وهي تقطع المدى الأزرق بأجنحتها..تبحث عن "عندليب" كان يشدو مثلها....وقد مرت سنوات عجاف...جفت فيها حقول الغناء واحترقت السنابل واشتدت المجاعة..وأنا مازلت أنتظر مع العصافير عودة العندليب من رحلته الخريفية....ولايعودالحلقة الأولى
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق